القصة
بجملة واحدة “ذلك ليس طفلك ” ، عيون شيمون إرتعشت ولا ريب أنا ضحكت .
لكن شيمون سأل بصوت مخيف و غريب :” …. أوه ، هل هذا صحيح ؟ ”
ياله من دنيئ ، بصوت حاقد يتظاهر بأنه لطيف .
الغضب الذي في صوته كان بارد وقاسي كفاية لكي أتجمد .
” حسناً ، ما نوع هذا الطفل ؟ ” ، هو كان غاضب
مع العلم منذ فترة طويلة أنا أعرف ، أن ذلك كان صوت قادم من غضب مكبوت .
أن تكون غاضبًا جدًا بحيث يتجاوز الغضب .
لا ، لكن شيمون لماذا أنت غاضب جداً مني ؟
” ما الذي ستقوم بفعله مع ذلك ؟ ”
“لا يجب عليكِ أن تبقيه على قيد الحياة ” .
كان من الواضح أنها صفقة كبيرة
عيناه الزرقاء تومض بغضب ، والآن أصبح من الأصعب قول له أن هذا طفله .
-كاليا ، بطلة الحرب العظيمة التي قامت بإنهاء الحرب . يوماً ما تكتشف أنها حامل . وفي نفس الوقت والد هذا الطفل هو ساحر الإمبراطورية العظيم و هي وصديقها المقرب شيمون تيرولان تشاركوا بليلة عاطفية معاً
إعتقدت كاليا أنه لا يريد طفل ، لذا أخفت حملها لكي تلد بأمان.
إعتقدت أن إعلان اعتزالها سيختفي أثناء غيابه. لكن شيمون أحب كاليا أكثر من أي شخص آخر و بدأ في البحث عنها كالمجنون .